اعلان اعلى المواضيع
المكسرات : أنواع المكسرات، فوائد المكسرات
منذ وقت مبكر وحتى قبل أن يستخدم الإغريق الزراعة للحصول على موارد غذائية أفضل ، كانت `` المكسرات '' مصدرًا غذائيًا ومغذيًا مستقرًا في النظام الغذائي للرجولة في العصور المظلمة. خلال تلك الأوقات ، كانت المكسرات وفيرة ، حيث كان هناك الكثير من الغابات كما هو الحال اليوم ، ومحبوب لسهولة تخزينها ، مما مكن الناس من الاحتفاظ بها في الأوقات التي كان من الصعب العثور على الطعام فيها. (الشتاء ، موسم الأمطار ، الخ) ،كما هي معروفة بأنواعها وفوائدها الصحية للانسان.هناك أدلة على أنه منذ القرن الثاني قبل الميلاد ، قام الرومان بتوزيع لوز السكر في مناسبات خاصة مثل الزيجات والولادات.
المكانة
المكسرات لها مكانها في جميع الثقافات ومن خلال جميع المأكولات حول العالم تقريبًا. المكسرات يحبها الناس من جميع الأعمار بسبب مذاقها الخفي ومحتواها العالي من الدهون والكربوهيدرات. إنه الطعم اللطيف الذي يحبه الطهاة عند إنشاء أطباق وأشكال جديدة.الوصف
تحت فئة المكسرات ، نفهم أي شيء من البذور إلى البقوليات أو الدرنات. الفول السوداني ، كمثال ، هو بقول ، وجوز البرازيل وجوز المكاديميا هي بذور واللوز هي بذور فاكهة تشبه الخوخ.المكسرات النباتية هي ثمار منفردة ذات قشرة صلبة أو جلدية تحتوي على نواة صالحة للأكل ، محاطة بجلد داخلي ناعم.
بشكل عام ، تنمو جميع أشجار الجوز ببطء ولكنها تعيش لفترة طويلة. تستمر أشجار الجوز أو الكستناء أو البقان في إنتاج المكسرات ، غالبًا بعد أكثر من مائة عام من الزراعة.
تم العثور على أشجار الجوز من أي نوع في جميع أنحاء العالم. تم العثور على اللوز على سبيل المثال في كاليفورنيا وإسبانيا والمغرب وإيطاليا وحتى أستراليا ، حيث يمكن العثور على الجوز في أي مكان من أمريكا الشمالية إلى جبال الأنديز وبلاد فارس إلى أستراليا. آسيا لديها أيضا مجموعة كبيرة ومتنوعة من المكسرات. الجنكة في الصين ، وجوز الشموع في إندونيسيا وماليزيا ، وجوز الهند في جميع أنحاء جنوب آسيا ، والكاجو في الهند وماليزيا والفلبين ، والكستناء في الصين واليابان ، وكستناء الماء الموجود في الصين واليابان وكوريا والشرق جزر الهند.
أفضل أنواع المكسرات :
1- اللوز
يعتبر العلماء اللوز ثمرة حجرية ، مثل الكرز والخوخ والبرقوق
اللوز على الشجرة ، تبدو مثل الخوخ الأخضر الصغير. عندما تنضج القشرة تفتح وتكشف الجوز في قشرتها.
هناك أنواع مختلفة من اللوز.
اللوز المر هو في الواقع نواة المشمش ، التي وجدت تنمو في البرية في الصين منذ عهد أسرة تانغ المتأخرة (619-907 م).
تم نقل نفس المشمش إلى أوروبا وأصبح ثمرة المشمش ، التي تتمتع بها الآن في جميع أنحاء العالم. نواة اللوز المر سامة في حالتها الخام ويجب أن تغلي بسرعة وتسلق في فرن قبل استخدامها مرة أخرى. يتم استخدامه في المقام الأول في الحلويات الصينية مثل خثارة اللوز.
يقتصر اللوز الحلو بشكل عام على الاستهلاك الطازج. في عام 1986 ، أنتجت كاليفورنيا وحدها 70،000 طن من اللوز ، وهو نصف الإنتاج العالمي. يُزرع اللوز حول البحر الأبيض المتوسط منذ العصور القديمة ولا يزال من الممكن العثور عليه بريًا في الجزائر وحول البحر الأسود. يمكن شراء اللوز الحلو كاملًا ، مقشرًا ، مقطوعًا بمقدار 1/2 بالجلد ، بدون جلد ، مطحون ، مبيض ، شظية الأرض المحمصة أو المملحة. يتم استخدامها للوجبات الخفيفة والمرزبان والحلويات والحلويات وكذلك لإنتاج جوهر المسكرات والزيوت ومستحضرات التجميل.
2- بونيا الصنوبر بونيا
شجرة bunya bunya هي عضو في عائلة الصنوبر وتنمو في كل مكان تقريبًا في أستراليا. نشأت الأشجار في الأصل في منطقة بريسبان وروكهامبتون في كوينزلاند أستراليا. فقط الأشجار الأنثوية تنتج الجوز 2 سم × 2.5 سم في كوز الصنوبر.في الأيام الخوالي ، كانت حبوب الصنوبر bunya bunya طعامًا مستقرًا للسكان الأصليين وتستخدم أيضًا في الاحتفالات. في هذه الأيام ، تكتسب المكسرات شعبية من خلال اتجاه الطعام الأصلي في أستراليا (طعام الأدغال) في السنوات الأخيرة.
الجوز غني بالكربوهيدرات ، يشبه الكستناء ، وبالتالي يستخدم مثل البطاطس أكثر من الجوز. يمكن أكل المكسرات bunya bunya نيئة ولكن عادة ما يتم غليها لسهولة إزالة الجلد. ثم تُقلى المكسرات المقشرة بالزبدة وتُقلى بنكهة الفلفل أو السكر ، أو تُضاف إلى الحساء والحساء.
3- الجوز الأحمر
المكسرات الحمراء بوبل هي قريبة من الجوز المكاديميا ، وهي أصلية في الغابات المطيرة الاستوائية في الساحل الشرقي لأستراليا.الجوز هو بنفس حجم البندق وله قشرة خشبية سميكة (0.5 سم 0 1 سم) وقشر خشبي بجلد خارجي أحمر فاتح ، والذي يظهر فقط إذا كان الجوز ناضجًا تمامًا.
على عكس معظم المكسرات الأخرى ، فإن الجوز الأحمر يحتوي على نسبة منخفضة جدًا من الدهون ، ولكنه مرتفع جدًا في الكالسيوم والبوتاسيوم. المحتوى القليل من الدهون يجعل هذا الجوز سهل الهضم. تؤكل المكسرات نيئة أو محمصة.
4- جوز الهند
"من يزرع شجرة جوز الهند" ، يقول المثل ، "يزرع الطعام والشراب ، الأواني والملابس ، مسكنًا له وتراثًا لأولاده". في الواقع يتم استخدام كل جزء من جوز الهند ، ولكن حليب جوز الهند ولحوم جوز الهند فقط هي الأطعمة. تستخدم القشرة كالفحم ، ويستخدم القشر لصنع الحبال والملابس والفرش ، كما يستخدم جذع الشجرة والأوراق لأسقف المنازل ومواد البناء على التوالي.تحتوي ثمرة نخيل `` cocos nucifera '' على نواة صالحة للأكل ، وبالتالي فهي مؤهلة كجوز. شجرة النخيل موطنها الفلبين وماليزيا والبرازيل وإندونيسيا ، ويمكنها إنتاج 50-100 جوز في السنة ، على مدى 70 عامًا. تنمو أشجار نخيل جوز الهند بشكل أفضل بالقرب من شاطئ البحر ولكن ثبت أنها تتحمل ارتفاعات عالية ، على الرغم من أن معدل الإنتاج يتناقص كلما ابتعدت الشجرة عن البحر.
يحيط بالقرن الأخضر السميك الكبير قشرة ليفية بنية حول قشرة بنية تحتوي على طبقة من اللحم الأبيض الناعم والمياه النقية في المنتصف. توجد الأنواع الفرعية الموجودة فقط في جزيرة واحدة في سيشيل ، في المحيط الهندي ، تنتج الجوز غالبًا ما يزيد وزنه عن 20 كجم ، والذي يحتاج إلى 10 سنوات لينضج.
جوز الهند هي المكسرات الأكثر استخدامًا تجاريًا في العالم. وخاصة اللحوم ، أو الكوبرا ، كما يطلق عليها بعد التجفيف الشمسي ، أمر حيوي لصناعات التصدير ، في بلدان زراعة جوز الهند. جوز الهند هو مصدر غذائي مهم خاصة في جنوب شرق آسيا والهند والبرازيل وجزر جنوب المحيط الهادئ.
يمكن إحضار الكوبرا تمزيقه أو تجفيفه ويستخدم في الحلويات والآيس كريم وتغطية الدجاج أو السمك للقلي. ومع ذلك ، يتم الضغط على الكثير منه لزيوتها التي تسمى أيضًا زبدة جوز الهند لأنها بيضاء ودهنية في درجة حرارة الغرفة. لا يتم استخدامه فقط للطهي وصنع السمن ، ولكنه يذهب أيضًا إلى الصابون والمنظفات والشامبو وكريم الوجه والعطور والشموع.
كما أنه مكون رئيسي في الجلسرين والمطاط الصناعي وزجاج الأمان وسائل الفرامل الهيدروليكية. عصير جوز الهند أو الحليب هو العصير الطبيعي للجوز ، ولكن ليس الماء داخل جوز الهند. يتم كسبه عن طريق تقطيع لحم جوز الهند الخام ، ثم إضافة الماء وتصفية الخليط من خلال قطعة قماش قطنية. ثم يحتوي حليب جوز الهند على تناسق ولون الحليب الخالي من الدسم ويتوفر معلباً أو مجمداً.
5- البندق
الجوز الشموع يحصل على اسمها ، من عند ربطه بإحكام على وسط ورقة نخيل ، تم استخدامه شمعة بدائية. في الآونة الأخيرة ، تم طحن المكسرات إلى عجينة ، ممزوجة بكوبرا (لحم جوز الهند المبشور) وعشرة تشكلت في شمعة.الشموع هي بذور شجرة الشموع الأصلية في إندونيسيا وماليزيا ولكنها منتشرة على نطاق واسع في جميع أنحاء جنوب شرق آسيا وجنوب المحيط الهادئ وسري لانكا.
يحتوي الجوز على نسبة عالية جدًا من الدهون ويتم تقييمه للزيت المستخرج للإضاءة وكذلك الطهي. الجوز هو لون رمادي إلى أسود ، يبلغ قطره حوالي 5 سم ، مع قشرة رقيقة من الورق تحتوي على واحدة أو اثنتين من المكسرات.
يتم استخراج زيت الشمعدان لأغراض الإضاءة عن طريق تحميص المكسرات عندما تكون نصف ناضجة فقط حيث يتم استخراج زيت الطهي عن طريق تحميص المكسرات عندما تنضج تمامًا. بالنسبة للاستهلاك الآدمي ، يجب تحميص المكسرات كمادة خام كانت تسبب المرض.
يتم تحميص مكسرات الشمع الناضجة ، ثم يتم قصفها في وجبة وتخلط مع الملح أو الفلفل الحار أو معجون الروبيان للاستخدام في الكاري أو كتوابل حارة في الكاري. تقليديا ، قام الجاوي بتحميص المكسرات لتناول الطعام بشكل عام.
6- صمولة النخيل
ينتج نخيل تدمر الأصلي لمعظم دول جنوب شرق آسيا صمولة لامعة صلبة ، يتم من خلالها استخراج عصارة أو جل حلو. في حين يتم استخدام هذا النسغ في المطبخ الإندونيسي للحساء والحلويات ، فإنه على منتج آخر معروف جيدًا يتم إنتاجه من نخيل النخيل - سكر النخيل (gula melacca).لا توجد بيانات موثوقة متوفرة حول القيمة الغذائية لجوز النخيل ، ولكن من المعروف على نطاق واسع أن الدهون مشبعة.
7- مكاداميا البندق
أصلها إلى كوينزلاند ونيو ساوث ويلز في أستراليا ، أخذت جوز المكاديميا اسمها من الدكتور جون ماك آدم ، وهو عالم ومروج مبكر لزراعة أستراليا.أشجار المكاديميا دائمة الخضرة وتصل إلى ارتفاع يصل إلى 20 مترًا. تحتوي بذرة شجرة الشوفان الصالحة للأكل على قشرة صلبة بنية فاتحة ، قطرها 2-3 سم.
في عام 1888 ، زرعت أشجار المكاديميا في هاواي حيث أصبحت منتجًا تجاريًا مهمًا من خلال الاستنساخ والتهجين الدقيق.
واليوم ، تُزرع مكسرات المكاديميا أيضًا في جنوب إفريقيا وزيمبابوي وكاليفورنيا وأجزاء من أمريكا الجنوبية والوسطى.
من الصعب جدًا تكسير الجوز المكاديميا حيث أن قشرته قاسية جدًا وضيقة جدًا على النواة حتى عندما يتم تكسير الجوز. في هاواي ، طور العالم الأمريكي طريقة لفصل النواة عن القشرة عن طريق تقليصها في صناديق التجفيف. ثم قاموا بتطوير أول جهاز تكسير تجاري. من خلال هذين التطورين ، يمكن تشكيل صمولة المكاديميا للأهمية التجارية التي تتمتع بها اليوم.
هذا هو أيضا السبب في أن المكسرات المكاديميا متاحة بالفعل فقط من الصدف. المكسرات المكاديميا هي أيضا قيمة لزيوتهم وزبدة المكاديميا.
هم متاحون المحمص والمملح. عند شراء مكسرات المكاديميا ، احرص على أن تكون معبأة في أكياس ضيقة أو فراغ ، لأنها تصبح سخيفة بمجرد فتحها.
تستخدم مكسرات المكاديميا للحلويات أو كوجبات خفيفة ، ولكنها تكتسب أيضًا شعبية في المطبخ لأنها تتمتع بمذاق خفيف ودقيق للغاية وتضيف الملمس إلى السلطات والأطباق الساخنة. إنه زيت يجعل صلصة الخل ممتازة والصلصات الباردة.
8- صدور الماء
يشير الاسم إلى الجوز مثل درنة نبات مائي يسمى Trapa ،النباتات شائعة في أجزاء عديدة من العالم ، ولكنها تستخدم بشكل رئيسي في اليابان والصين وتايلاند حيث أنها أيضًا عنصر مرغوب فيه في مطبخها.جذور نبات الشجر في البرك والبحيرات ويرسل أوراقها إلى السطح ، مثل زنبق الماء. ينمو كستناء الماء على الجذور تحت سطح الماء. كستناء الماء مسطح ومستدير بقطر 5-7 سم. لديهم جلد أسود ناعم ولحم أبيض يشبه لحم جوز الهند. بمجرد أن يتم تقشيرها ، يمكن أن تؤكل نيئة ، أو مجففة ، وهي مكون محبوب جدًا بسبب قوامه المقرمش ، وطعمه الرقيق الحلو. يتم أيضًا غلي كستناء الماء وتحويله إلى دقيق يستخدم لتكثيف الصلصات والأطباق ، مثل نشا الذرة.
9- الكستناء
يُعتقد أن الكستناء قد نشأ في جنوب أوروبا وبلاد فارس على الرغم من وجودها أيضًا في الصين واليابان وأمريكا الشمالية.المكسرات من شجرة الكستناء لها لون بني لامع وقشرة من الجلد. يمكن أن تؤكل نيئة ، ولكن في الغالب تستهلك مسلوقة أو مخبوزة أو محمصة أو كهرس الكستناء المحلاة أو غير المحلاة. كما أنها تباع في شراب كزجاج مارون.
الكستناء هو المكسرات الوحيدة التي تعامل مثل الخضروات لأنها تحتوي على المزيد من النشا (30٪) وأقل دهون 3٪.
يصنع الكستناء أيضًا إلى طحين غني بالألياف والنشا.
10- جوز الكاجو
قدم المستكشفون البرتغاليون ، الذين نشأوا في جزر الهند الغربية وموطنون إلى شمال البرازيل ، الجوز إلى الهند وماليزيا وكذلك أجزاء من إفريقيا.ينمو الجوز المقشور داخل تفاح الكاجو. عندما تنضج يظهر جوز الكاجو في نهاية التفاح الأحمر أو الأصفر، شجرة الكاجو هي عضو في عائلة اللبلاب السام ويجب على المزارعين اتخاذ احتياطات كبيرة عند استخراج المكسرات. تحتوي القشرة الصلبة على زيت يتسبب في تهيج الجلد ، لذلك يتم تسخين المكسرات لاستخراج النواة. الدخان والبخار الذي يحدث مع ذلك قد يكون ضارًا للجلد والعين.عندما يسخن الكاجو غير ضار ويمكن استخراجه.
11- جنكة البندق
الجنكة هي شجرة عذراء ما قبل التاريخ ، والتي تبقى على قيد الحياة كشجرة برية فقط في الصين.تبدو الفاكهة مثل البرقوق الصغير ولكنها تحتوي على قشرة كريهة ومريرة. الصينيون ينتظرون بدن الرائحة الكريهة ليملأوا ، ثم يرسمون المكسرات ويستخدمونها في الزينة الاحتفالية ، قبل أن يفتحوها لأكل الجوز. في اليابان وكوريا ، يتم تحريك مكسرات الجنكة ثم شويها ، مما يحول لون المكسرات من الأصفر إلى الأخضر. في الصين ، يعد الجوز مكونًا شائعًا في الأطباق النباتية. يمكن الحصول على المكسرات طازجة أو معلبة.
12- البندق / الفلاتر
الجوز من شجيرة البندق موطن لأوروبا وأمريكا الشمالية ، وقد ورد ذكره في الكتابات التي ترجع إلى اعوام قبل الميلاد ، وكان له الفضل في علاج العديد من العلل البشرية بالإضافة إلى اعتباره ممتازًا للجرأة واستخدامه كمقوي للشعر. يقول البعض أن اسم فيلبرت يأتي من القديس فيليبيرت ، رئيس دير فرنسي يتزامن يوم عيده في 22 أغسطس مع نضج المكسرات الأولى في نصف الكرة الشمالي.البندق لديه قشرة صلبة للغاية ، والتي يجب تكسيرها بواسطة كسارة البندق قبل الوصول إلى النواة. البندق متاح ، خام ، مسلوق ، أو محمص ، مفروم ، مطحون ، طهي وكذلك بندق البندق.
13- الفول السوداني
اليوم ، يزرع الفول السوداني في جميع أنحاء المناطق الاستوائية في جميع أنحاء العالم (الهند والصين وغرب إفريقيا وأستراليا والولايات المتحدة الأمريكية هي أكبر البلدان النامية الفول السوداني). ينتج الفول السوداني زيتًا ممتازًا يستخدم للسلطات والأطباق الباردة وكذلك للقلي. ينتج الفول السوداني أيضًا زبدة الفول السوداني والسمن ، ويستخدم أيضًا في تعليب السردين. الفول السوداني متاح بالكامل ، منزوع القشرة ونزع الجلد وخام أو محمص. يستخدم الفول السوداني في جميع الأصناف المختلفة في كل شيء من السلطات إلى الأطباق الرئيسية والحلويات.
14- حبوب الصنوبر
هذه هي البذور الصالحة للأكل لشجرة الصنوبر وتنمو في المخروط. تم العثور على أشجار الصنوبر في جنوب الولايات المتحدة والمكسيك وحول البحر الأبيض المتوسط. من الصعب جدًا إنشاء صناعة صنوبر حيث تنمو الأشجار ببطء شديد ولا تحمل الكثير من الفاكهة حتى يبلغ عمرها 75 عامًا.يتم الحصول على حبوب الصنوبر في الغالب نيئة ثم محمصة أو مقلية أو مشوية. يستخدم زيت الصنوبر لصناعة مستحضرات التجميل. يستخدم دقيق الصنوبر في صناعة الحلويات.
15- جوز الفستق
جوز الفستق هو نواة خضراء صغيرة تنمو على شجرة الفستق التي تنشأ في سوريا وفلسطين وبلاد فارس ،اللون الطبيعي للقشرة هو أبيض رمادي ، ولكن في بعض الأحيان يتم صبغ المكسرات باللون الأحمر لتغطية بعض البقع.يزرع جوز الفستق الآن في الهند وأوروبا وشمال أفريقيا والمكسيك والولايات المتحدة والشرق الأقصى. يباع الفستق عادة في قشرته أو مقشر ومبيض.
تستخدم البذور الخضراء كمنكه في الطبخ والحلويات والآيس كريم.
16- الجوز
يرتبط الجوز بشجرة جوز البقان وينمو في أي مكان من أمريكا الشمالية إلى جبال الأنديز وأوروبا إلى الصين. الجوز الإنجليزي والجوز والجوز هي كلها الجوز ، يتحدث نباتي. كل تلك الجوز لها قشور وحبات مختلفة ولكن الجوز الإنجليزي مع قشرته الخشنة والممزوجة والنواة البنية الصفراء هو الأكثر شعبية ويشار إليه باسم `` الجوز ''.يتم شراء الجوز في القشرة أو إزالة القشرة ويتم البحث عنه لزيوتهم ، والتي تستخدم في الطهي وكذلك للسلطات وارتداء الملابس.
فوائد المكسرات و القيمة الغذاية
المكسرات غنية بالدهون (40-60٪) والألياف الغذائية (5-15٪) مع كمية معتدلة من البروتين (2-25٪) وكميات صغيرة من النشا (حتى 10٪). كما ذكر أعلاه الكستناء هي استثناء لهذه القاعدة العامة.تكون الدهون في المكسرات في الغالب أحادية غير مشبعة ومتعددة اللاتشبع ولا تحتوي على الكوليسترول حيث يتم حصاد المكسرات من النباتات. يحتوي جوز الهند وجوز النخيل فقط على دهون مشبعة.
يمكن العثور على كميات كبيرة من المعادن في المكسرات ، بما في ذلك الزنك والكالسيوم والحديد والفوسفور والمغنيسيوم.
كما تحتوي على بعض الفيتامينات والفيتامينات مثل الثيامين والريبوفلافين والنياسين وفيتامين E و C.
تحتوي المكسرات على كمية قليلة جدًا من الصوديوم الطبيعي وتحتوي على كمية عالية من البوتاسيوم ، الذي يوصى به في هذه المجموعة للتحكم في ضغط الدم.
لسوء الحظ ، غالبًا ما يتم بيع المكسرات المملحة كوجبات خفيفة ، مما يزعج هذا التوازن الطبيعي ، ومن خلال الإفراط في تناول المكسرات المملحة يأخذ الناس الكثير من الدهون والملح.
تعتبر المكسرات أيضًا مصدرًا رائعًا للطاقة وغالبًا ما تستخدم في الوجبات الغذائية للرياضيين.
تُستخدم المكسرات بأشكال غير مملحة بكميات معتدلة وهي غذاء ذي قيمة غذائية.
استخدامها للمهني المحترف
لا يعرف المرء من أين يبدأ من أين يجمع المعلومات حول استخدام المكسرات والمنتجات المتعلقة بالجوز في ضيافة اليوم. في المطابخ ، لا يوجد حد لكمية الأطباق والإبداعات التي يمكن للطاهي استخدامها للمكسرات أو منتجات الجوز. من المقبلات إلى السلطات والحساء والحلويات ، مع الجبن والأسماك والمعكرونة واللحوم والخضروات ، المكسرات متعددة الاستخدامات ولا تحتوي على نكهة أكثر قوة ، وطعمها الخفيف ونسيجها المقرمش يعتمدان في وقت مبكر على جميع المنتجات المعينة تقريبًا كمكمل .كما تستخدم زيوت البندق على نطاق واسع في الضمادات والقلي ونكهة الأطباق الساخنة والباردة. يمكن أن تكون مشروبات الجوز مكملاً مرحبًا بالصلصات اللذيذة بالإضافة إلى صلصات المعجنات والكريمات ، وغالبا ما تستخدم المرزبان ومعجنات الجوز الأخرى لإنتاج الشوكولاتة ومواد الحلويات. في المطبخ الهندي ، غالبًا ما يستخدم معجون الكاجو لتكثيف الكاري والصلصات. من خلال الانتشار الواسع للمكسرات المختلفة حول العالم ، يتم استخدام المكسرات في جميع المأكولات المعروفة تقريبًا ، كما أن قيمتها الغذائية تجعلها مصدرًا للعديد من الأنظمة الغذائية منذ الأيام القديمة.
في منافذ المشروبات ، يتم استخدام المكسرات في شكل لاكيه (بندق ، لوز) وسائل (حليب جوز الهند) ، ووجبات خفيفة تقدم مع المشروبات (المكسرات المملحة).
مواضيع أخرى في المدونة
- "اذا كنت نحيفا ولا يزداد وزنك فهذه الوصفات ستزيد وزنك بسرعة "
- "القولون العصبي، أسبابه وعلاجه"-جسمك السليم
- "ما هي فيتامينات الشعر الصحية للعناية بالشعر "
- التنشيف للمبتدئين وبناء العضلات في وقت قياسي -جسمك السليم
- "4 خطوات لكي أحب نفسي وأتقبلها"-جسمي السليم
- "كيف تعتني بالبشرة 10 نصائح مهمة للعناية بالبشرة "
- "كيف تضعين المايك اب باحتراف"
تعليقات
إرسال تعليق