اعلان اعلى المواضيع
كيف أحب نفسي واتقبلها
هل من المثالي الاعتقاد بأن كل شخص يمكنه أن يتعلم كيف يحب جسده؟ أصبح هذا سؤالًا ملحًا عندما شرعت في الكتابة عن هذا الموضوع من قبول الجسم. لماذا أتأمل في هذا الموضوع؟ قيل أن الكتاب يكتبون ما يرغبون في معرفته. وعندما يتعلق الأمر بحب جسدي - فقد كانت عملية مستمرة مدى الحياة.
 |
| كيف أحب نفسي واتقبلها |
4 خطوات لكي احب نفسي واتقلبها
قال ذلك: إليك ما أعرفه (أو أريد أن أعرفه) عن حب الجسد الذي أعطي لنا. تبدأ العملية بالقبول. وقبول جسد المرء يمكن تقسيمه إلى عملية من ثلاث خطوات:
الخطوة الأولى: اصنع السلام مع نفسك
تبدأ الرحلة نحو قبول الجسم بصنع السلام مع نفسك. بالتأكيد ، لدينا جميعًا أشياء عن أجسامنا سنقوم بتبادلها بكل سرور إذا استطعنا ، ولكن ما هو الواقع في هذه الفكرة؟ لذلك ، ابدأ بسؤال نفسك: "ماذا عن جسدي الذي يجب أن أتعلم قبوله كما هو؟" للمساعدة في تحديد مشاعري ، أحب استخدام مجلة. عندما تكون جاهزًا ، دوّن إجابتك على هذا السؤال. انظر إلى إجاباتك: هل يمكنك إيجاد طرق لتكون ممتنًا لما لديك؟ ما هي الهدايا التي يسمح لك جسمك بمشاركتها؟ دوّن هذه الإجابات أيضًا.إليك مثال شخصي: عندما كنت أصغر سنا ، كنت أطول من أي شخص آخر في المدرسة. شعرت بالنزوح. على الرغم من أنني حاولت التراخي والتراجع ، إلا أنه لم يقلل من طولي كثيرًا. أدركت أيضًا أن ظهري يؤلمني كثيرًا. ولكن الأهم من ذلك كان الناس يسألون دائمًا: "ما الأمر؟" "هل انت يائس؟" لم يكن ذلك حتى وقت لاحق ، بدأت في إلقاء نظرة على مدى كون الطول طويلًا فائدة كبيرة ، وكذلك كيف كانت لغة جسدي تساهم في تعبيري السلبي الخارجي.
الخطوة الثانية: كن على علم بلغة جسدك
يقودني هذا إلى الخطوة الثانية من معادلتنا المكونة من ثلاثة أجزاء: ماذا تقول وضعيتك عنك؟ تحكي لغة الجسد قصة. إذا انتبهنا ، يمكننا أن نقول الكثير عن الشخص بمجرد إدراك لغة جسده. فكر للحظة: ماذا تقول لغة جسدك عنك؟ نلقي نظرة: هل تتراخي مع ذراعيك؟ هل وضعك ليس كما يمكن أن يكون؟ بصرف النظر عن ضغط الأعضاء ، يمكن أن تخبرك الوضعية السيئة العالم أنك غير سعيد.في كتابه الأكثر مبيعًا ، لغة الجسد: الأسرار الأساسية للتواصل غير اللفظي ، يخبرنا يوليوس فاست أن لغة الجسد هي في الواقع مبدأ علمي. أثبتت الدراسة العلمية للغة الجسد "علم الحركة" أن لغة الجسد يمكن أن تتعارض فعليًا مع التواصل اللفظي. فيما يلي ثلاث طرق فقط يمكن أن تعطي لغة جسدك شعورًا سلبيًا لأي شخص تتواصل معه:
• وضع سيء
• مكتوف اليدين
• تم تجنب العيون
الخطوة الثالثة: ابحث عن شيء تحبه في نفسك ودعه يتوسع
الخطوة الثالثة تصبح صعبة. أنا متأكد من أنه يمكننا جميعًا العثور على أشياء نحبها عن أنفسنا ، ولكن هذه الخطوة تطلب منك العثور على جزء من نفسك تحبه. مرة أخرى ، ابدأ بمذكرتك. الآن ألق نظرة جيدة على المرآة واسأل عما تحب عن نفسك. ربما مع ملعقة من القبول يمكنك العثور على عدد لا يحصى من السمات. خذ بعض الوقت كل يوم لمعالجة الأجزاء الإيجابية من نفسك.
مثال شخصي: أعترف ، لدي شعر كبير ، مجعد ومعقد. عندما كنت أشب عن الطوق ، فعلت كل شيء لتصويبه: نمت بقبعة ، وكويته بشكل مسطح. سمها ما شئت! أخيرًا ، في الثمانينيات ، أدركت كم كنت أضيع الوقت. لماذا لا يمكنني قبول ما تم إعطاؤه لي؟ ذات يوم قلت للتو "حسنًا - أنا أستسلم!" (لحسن الحظ ، ساعدتني بدة شير الممزقة في الوصول إلى قراري). وهذا ينقلنا إلى الخطوة الثالثة ب:
إيجاد نموذج يحتذى به:
أنا لست مدافعا كبيرا عن النظر إلى المشاهير أو وسائل الإعلام للإلهام الإلهي. ومع ذلك ، فإنني أبحث دائمًا عن الأشخاص الذين يعجبون بهم وأضربهم بنفسي ، بغض النظر عن كيفية تقديم رسالتهم إلي. في معظم الأحيان ، أعتقد أن هناك ملائكة وأدلة جاهزة وينتظرون منا قبول تعاليمنا ، ثم أرنا ما نحتاج إلى معرفته.
هذا لا يتطلب أكثر من مجرد النظر إلى أنفسنا والوعي. انظر حولك. من يحمل رسالة لك؟ في كثير من الأحيان ، أتطلع إلى أخي للإلهام. كما ذكرت في كثير من الأحيان ، ولد مع Spina Bifida ، وهو خلقي مشلول. على الرغم من عدم قدرته على المشي ، إلا أنه لا يزال لديه ولع عميق بجسمه وهو ممتن له للسماح له بالعمل وتجربة الحياة. يجعل معضلة شعري تبدو أقل أهمية بكثير.
فى الختام:
أحاول كل يوم أن أمضي بعض الوقت لأشكر جسدي على الحرية التي يمنحها لي. سواء كنت أفعل ذلك من خلال التأمل في دفتر يومياتي أو ببساطة التوقف لتأكيد وتهنئة نفسي عندما أكمل التمرين لليوم. على الرغم من أن المحبة والجسد مضمونان لأنهما عملية تستمر مدى الحياة - فأنا شخصياً أحاول أن أعرف متى يكون إحباطي حقيقيًا وعندما أكون موحداً بسبب السطحية. أود أن أقول لكم ، كما أقول لنفسي ، إن هدفنا هو وضع أفكار سطحية جانب- مواضيع أخرى في المدونة
اتة
ردحذف