فوائد الريحان للسحر

اعلان اعلى المواضيع

تتميز الأكزيما eczema ، والمعروفة أيضًا بالتهاب الجلد التأتبي ، بطفح جلدي أحمر مسبب للحكة متقشر وينزف في بعض الحالات. يمكن أن تظهر الحالة على الذراعين والساقين والخدين والجبهة وأجزاء الجسم مثل الركبتين والمرفقين حيث توجد تجاعيد. في بعض الحالات ، سيكون الجلد ملمسًا بالجلد وحتى الكراك أو البثور. يعاني بعض الأشخاص أيضًا من سماكة الجلد والبقع الحمراء وحتى تغير طفيف في اللون عند الإصابة بالإكزيما.

أمراض الجلد

يشير هذا إلى التهاب الجلد ، بينما يعني التحسسي نزعة حساسية ، وعادة ما تكون وراثية أو وراثية. الحالة شائعة عند الرضع ، على الرغم من أن الأكزيما عادة ما تكون أكبر، يمكن أن تكون حالة الطفل مزمنة ، أو تتكرر بشكل منتظم ، إذا استمرت المشكلة بعد عيد الميلاد الثاني ، عندما تختفي الأكزيما عادة. يمكن أن تتفاقم الأكزيما خلال فصل الشتاء ، عندما ينتشر الجفاف في المنزل ، وفي الصيف ، عندما يمكن أن ترتفع درجات الحرارة إلى أقصى الحدود.

2. اسباب الاكزيما التي تؤدي للحساسية

عندما تحدث الاكزيما ، يجب تحديد مسببات الحساسية أو مصدر الحساسية أولاً ومعالجتها بشكل صحيح، يمكن أن تشمل هذه المصادر :

1. الجمبري.
2. المأكولات البحرية الأخرى.
3. الفراولة.
4. المكسرات.
5. حليب البقر.
6. البيض.
7. حبوب اللقاح.
8. عث الغبار.
9. المنظفات.
10. المنتجات التي تحتوي على الكلور.
11. الأقراط والمجوهرات التي تحتوي على الفضة أو النيكل.
12. الأقمشة الصوفية.
13. المواد الاصطناعية.
14. ومطاط اللاتكس.
15. الفورمالديهايد.
16. المواد الكيميائية المماثلة. 

3. علاج الاكزيما 

من السهل التخلص من الطفح الجلدي ، على الرغم من أنها تعود في بعض الأحيان حتى مع العلاج المناسب، لمنع الإكزيما eczema، يجب تجنب حمامات الفقاعات والتعرض للحرارة الشديدة والصابون القوي والمحفزات الأخرى، في الحالات التي يكون فيها من الصعب في بعض الأحيان تجنب هذه المحفزات أو تحديدها ، قد تكون المرطبات أهم سلاح يمكن للمرء استخدامه لمنع اندلاع الحالة، بما أن التهاب الجلد التأتبي يمكن أن يصاحب الجلد الجاف ، فإن الأشخاص الذين يعانون من هذا النوع من الجلد سيستفيدون من أخذ حمام يومي - حوالي 5-10 دقائق - بماء فاتر واستخدام صابون خفيف له خصائص مرطبة. يساعد ذلك على تثبيت الرطوبة في الجلد ، مما يحد من احتمالية الإصابة بالأكزيما.

يستفيد بعض الأشخاص من تناول الأدوية الموضعية كطبقة أولى من العلاج ، مع وضع المرطبات أو مواد التشحيم في الأعلى كطبقة ثانية ، بعد الاستحمام، يجب أن يكون هذا النهج ذو الشقين كافيًا للحفاظ على بشرة صحية ورطبة.

4. افضل المراهم والكريمات للأكزيما 

المراهم الدهنية هي واحدة من العديد من المرطبات المتوفرة في السوق، من المحتمل أن يكون Aquaphor و Vaseline هما الخياران الأكثر شيوعًا ، على الرغم من أنه يجب على المستهلكين أيضًا التفكير في العلامات التجارية الأخرى والمنتجات المماثلة لتحديد أيهما أفضل لبشرتهم.

لمزيد من عمليات كسر الأكزيما المتطرفة ، قد يحتاج الأفراد إلى اللجوء إلى المنشطات الموضعية والعلاجات غير الستيرويدية الأخرى. تعد كريمات الهيدروكورتيزون من بين المنشطات المعتدلة التي يمكن صرفها دون وصفة طبية ، حتى في حالة الإكزيما في الوجه. ستطلب متاجر الأدوية بالفعل وصفة طبية لـ Dermatop و 0.1٪ Triamcinolone و Cutivate و Elocon وغيرها من الموضوعات الأكثر فاعلية، لا يُنصح بهذه المنتجات القوية بشكل عام للأطفال ، حيث يمكن أن يكون لها آثار ضارة.

5. افضل الأدوية لعلاج الاكزيما

يفضل استخدام أدوية البروتوبيك وإليديل وغيرها من الأدوية غير الستيرويدية أو المناعية للأطفال المصابين بالأكزيما، يمكن استخدام هذه المواضيع المعتدلة مرتين يوميًا ، وحتى على الوجه والمناطق الأخرى الأكثر حساسية، ومع ذلك ، تستغرق الأدوية الخالية من الستيرويد وقتًا أطول قبل تحقيق النتائج مقارنة بالستيرويدات الموضعية. يوصي بعض الأطباء بمضادات الهيستامين كجزء من علاج الأكزيما.

Atarax و Benadryl ومضادات الهيستامين الأخرى ذات التأثير المهدئ فعالة بشكل خاص في الحالات التي تكون فيها الحكة تعوق بالفعل النوم، الحلول الأخرى التي يمكن أن تساعد أيضًا هي الكمادات الباردة والضمادات الرطبة والعلاج بالأشعة فوق البنفسجية والمنشطات عن طريق الفم والسيكلوسبورين والأدوية المثبطة للمناعة الأخرى.

نصائح اخرى لعلاج الاكزيما 

قد لا تتطلب الأكزيما علاجًا مستمرًا ، لأن معظم الناس يتفوقون بشكل عام على الحالة مع تقدمهم في السن، ومع ذلك ، قد يتعين استخدام المضادات الحيوية عند ظهور العدوى وإعاقة علاج النوبات، يجب استشارة طبيب أمراض جلدية أو أخصائي أمراض حساسية أو أخصائي آخر بعد وقت معقول وفشل العلاج في القضاء على الأكزيما أو تحسين حالة الجلد، يجب أن تكون الاستشارة فورية بشكل خاص إذا كان الشخص المصاب يصاب ببثور مليئة بالسوائل أو الصديد ، وهي أعراض من أعراض الأكزيما العنبية - وهي مضاعفة نادرة تعزى إلى فيروس الهربس البسيط.

تجربتي ألأناجحة مع الاكزيما

ذات مرة ، كان لدي تغطية تأمين طبي وكنت قادرة على تحمل أي دواء وصفه لي الطبيب للاكزيما، اعتدت أن يكون لدي عدد كبير من الزجاجات والكريمات التي كانت فعالة إلى حد ما في تخفيف الحكة ، لكن لم أجرب أي شيء كان له أي تأثير على الإطلاق من حيث الحد من شدة أو تكرار هجمات الأكزيما، التطبيقات الموضعية لكريم الكورتيزون لها تأثير محدود من حيث تخفيف الحكة ، لكن الكورتيزون يقمع فقط الأكزيما ويمكن أن يتسبب في انتشاره، هناك نظرية مفادها أن الأكزيما يمكن أن تحدث بسبب الضغط ، وأعتقد أن ذلك قد يكون صحيحًا. بعد أن تعرضت لنوبة قاتلة مستمرة لمدة عام خلال عام 2004 حتى عام 2005 عندما كنت تحت ضغط شديد ، قررت طلب المساعدة الطبية لمعرفة ما إذا تم اكتشاف أي شيء جديد بشأن علاج الأكزيما.

العلاج الوحيد الذي لم أكن أعرفه بالفعل ينطوي على التعرض لإشعاع الأشعة فوق البنفسجية وهو مكلف للغاية. لسنوات عديدة كانت هناك أدوية يتم تناولها داخليًا ، ولكن جميعها تتطلب فحصًا دوريًا للدم للتأكد من تلف الكبد المحتمل. بالنسبة لي ، هذا غير وارد لأن أي دواء قادر على التسبب في تلف الكبد يندرج تحت فئة غير مقبول.

في أحد الأيام كنت عائدًا من زيارة طبيب عندما مررت بمتجر طعام صحي ، وكان لدي بعض الوقت لأقضيه لذلك دخلت، تبين أن المرأة وراء المنضدة أخصائية تغذية معتمدة وسألتها عما إذا كانت تعرف أي شيء عن علاج الأكزيما الذي لا يعرفه الأطباء.

قالت "نعم ، أنا أفعل".

 قلت: "حقًا ، أخبرني".

أحضرت زجاجة صغيرة من الزنك السائل وأخبرتني أن بعض عملائها قد أبلغوا عن نجاحهم في التطبيقات الموضعية على قروح الأكزيما.

لذا اشتريت زجاجة، اكتشفت "ما الذي يجب أن أخسره؟ لا شيء، ربما عشرين دولارًا"، لدهشتي ، خففت الحكة وبدا أن لها بعض التأثير المحدود في الحد من الالتهابات، أخبرتني سيدة متجر الأطعمة الصحية أن الزنك معالج لذلك بدأت أفكر فيه، تذكرت أن Desitin هو علاج فعال للغاية ومعروف لطفح جلدي وأن العنصر النشط هو أكسيد الزنك، فكرت "إذا كان الزنك السائل فعالًا موضعياً ، فما مدى فاعلية أكثر إذا تناولته داخليًا؟" نظرًا لكوني رخيصًا بطبيعته ، فقد أزعجتني فكرة شراء زجاجة صغيرة أخرى من الزنك السائل وكنت أعرف أن أقراص الزنك غير مكلفة، وهذا بالتأكيد جذب لمحفظتي، ناقشت فكرتي مع اختصاصي التغذية الذي وافق على أنها يمكن أن تعمل. لذلك بدأت مع 75 ملغ، الجرعة اليومية التي أوصت بها المرأة وعملت تدريجياً في طريقي إلى الأعلى حتى وصلت إلى 200 ملغ. يوم.

الأكزيما تجعلني غاضبًا جدًا لدرجة أنني كثيراً ما ألعن "الأكزيما النازيين" في كل مرة تحدث فيها البثرة الأولى مع الحكة الواضحة التي تبدو وكأنها تنشأ في عظامي.

أقول لنفسي ، "اللعنة ، أنا تتعرض للهجوم مرة أخرى!" الآن أقول "تعال على الزنك ، كن جون واين واقتل كل واحد من هؤلاء النازيين الأكزيما!" بعد ثمانية أشهر من بدء تجربتي غير المكلفة مع الزنك المأخوذ داخليًا ، يمكنني الإبلاغ عن تقدم حقيقي.

عندما كانت نفطة إكزيما صغيرة في السابق تشير دائمًا إلى تفشي خطير ، تتوقف الآن دون الانتشار أكثر وتلتئم بسرعة كبيرة.

لا يقترن البثرة الأولى الإرشادية بالضرورة بالحكة أيضًا، بالنسبة لي ، هذا مهم للغاية لأنه يشكل نمطًا جديدًا تمامًا لم يظهر من قبل في حياتي كلها.

إذا كنت ترغب في تجربة تناول الزنك داخليًا ، فإنني أوصي بالزنك "المخلّب" لأن الزنك معدن ولا يتم امتصاص المعادن بسهولة في مجرى الدم. في أوائل الثمانينيات ، اكتشفت صناعة الأغذية الصحية أنه إذا كانت المعادن مرتبطة كيميائيًا بشيء يمكن للجسم امتصاصه بسهولة ، فإنها أكثر فعالية بكثير. قرر الكيميائيون الذين اخترعوا هذه الأشياء استخدام الأحماض الأمينية التي هي بروتينات طبيعية ، ويمكن امتصاص البروتينات بسهولة. تسمى عملية الربط المعدني كيميائياً بالحمض الأميني بالخلاب. لقد كتبت كل هذا برغبة صادقة لمساعدة الآخرين على الاستفادة من تجربتي .